التسجيل في ماستر كلية الآداب والعلوم الإنسانية - الرباط 2023 2024

 التسجيل في ماستر كلية الآداب والعلوم الإنسانية - الرباط 2023 2024

تخصصات ماستر جامعة محمد الخامس بكلية الاداب الرباط
  1. (MS) اللسانيات والاضطرابات اللغوية
  2. (MS) تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها
  3. LITTERATURES, ARTS ET CULTURES EN AFRIQUE
  4. MARRUECOS-AMERICA LATINA: INTERCULTURALIDAD Y DESAFIOS EN EL SIGLO XXI
  5. THEORETICAL AND APPLIED LINGUISTICS
  6. الاجتهاد في قضايا الأسرة وتجديد الخطاب - ماستر متخصص 
  7. الادب العربي والمثاقفة
  8. الدين والثقافة والهجرة
  9. العلوم الشرعية والبناء الحضاري
  10. الفلسفة و الفكر المعاصر
  11. المعالجة الآلية للغة العامة واللغات الخاصة

التسجيل في ماستر كلية الآداب والعلوم الإنسانية - الرباط 2022 2023

التسجيل بماسترات كلية الاداب الرباط 2023

التسجيل بمسالك الماستر يتم عبر :
إيداع طلب الترشيح ابتداء من الأسبوع الثالث من يوليوز إلى غاية منتصف شتنبر
تجرى مقابلات الانتقاء خلال الأسبوعين الأخيرين من شهر شتنبر
تتم عملية التسجيل الإداري خلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبرالوثائق المطلوبة للتسجيل: 
  • -استمارة التسجيل ماستر كلية الاداب والعلوم الانسانية الرباط 
  • 5 نسخ مصادق عليها لدبلوم الإجازة + النسخة الأصلية
  • 4 صور فوتوغرافية
  • 1 نسخة من رسم الولادة
  • نسخة من بطاقة التعريف الوطنية
  • 3 أظرفة متنبرة  تحتوي على عنوان الطالب
  • نسخة من شهادة البكالوريا
  • صورتين فوتوغرافيتين + ختم بريدي من فئة 20 درهم للتسجيل بالمكتبة

رابط  التسجيل بماستر كلية الاداب والعلوم الانسانية الرباط :

PRÉINSCRIPTION MASTER RABAT 2022-2023

كلمة السيد عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية

جمال الدين الهاني عميد كلية الاداب والعلوم الإنسانية بالرباط
مرحبا بكم في موقع كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط.
نأمل أن يقدم لكم الموقع جميع المعلومات التي ترغبون في الحصول عليها وأن يتيح لكم إمكانية تتبع مختلف أنشطة مؤسستنا.


جدير بالذكر أنه ابتداءا من السنة الجامعية 2014/2015 تدخل الكلية حقبة جديدة من تاريخها وذلك بدمج جامعة محمد الخامس أكدال وجامعة محمد الخامس السويسي. وبالتالي فإن الكلية الآن صارت جزء من جامعة محمد الخامس بالرباط. وللتذكير، فمنذ سنة 1957 شكلت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط علامة فارقة في أول جامعة بالمغرب الحديث. بل ويمتد تاريخها إلى أوائل القرن العشرين باعتبارها امتدادا لمعهد الدراسات العليا المغربية الذي تم إنشاءه سنة 1920. وبناءا على ذلك، فإنه منذ ما يقارب ستة عقود، تفانت الكلية في تكوين النخبة الفكرية والإدارية والدبلوماسية وكذلك السياسية للبلاد، كما ساهمت في تكوين أطر العديد من الدول الشقيقة والصديقة للمملكة.

ويعتبر هذا التاريخ الحافل للكلية حملا ثقيلا على عاتق الجيل الحالي. فهذه المؤسسة المرموقة للتعليم العالي تواجه اليوم تحديات جديدة ولا بد لها من التعامل مع المستقبل بكل هدوء وثقة وذلك بملائمة التكوين والبحث العلمي لاحتياجات واقعية تلبي جميع أنواع المطالب. ويتمثل دور الكلية، كمؤسسة للتعليم العالي العمومي، في التعريف بهذه المطالب والاحتياجات وتلبيتها. وبالموازاة مع تعزيز وتقوية إنجازاتها التاريخية، يجب على الكلية التكيف مع عالم جديد يتسم بالتنافسية والتميز. ولهذا، فمن الضروري تعزيز المحاور ذات الأولوية في التدريب والبحث بالموازاة مع الانخراط في المستقبل والاستعداد لتلبية متطلبات المجتمع وتكوين نخبة الغد. وبالتالي، سيتم تشجيع التكوين المبتكر ذو الطابع المهني لتمكين الطلاب من اكتساب المهارات التي يحتاجونها لولوج سوق العمل والاستعداد لمهن المستقبل. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي للكلية، التي تعج بالخبرات المعترف بها سواء عل المستوى الوطني أو الإقليمي أو حتى الدولي، أن تشارك في تكوين وترقية جمهور أوسع متعطش لتجديد المعرفة والخبرة.

ولبلوغ ما سلف ذكره، يجب على المؤسسة بذل مجهودات أكبر لتوفير تدريبات مناسبة وللتطرق لموضوعات بحثية تعالج إشكاليات القرن الحادي والعشرين.

ويجب على جميع هذه الإجراءات أن تصب سوية لصالح إعداد الشباب المغربي لمجتمع الغد. ولذلك، فإن حشو الأدمغة بالمعلومات أصبح أمرا متجاوزا، أما الآن فلا مناص من تكوين مواطنين مشبعين بالثقافة الوطنية ومنفتحين على القيم الكونية. كما ينبغي أن تساهم الأنشطة الجامعية في انفتاح العقل على اهتمامات ثقافية ومواطنة تسمح بالتحرر وبناء الشخصية.

نتمنى لكم زيارة شيقة لموقع كلية الآداب والعلوم الإنسانية

ماستر جامعة محمد الخامس – الرباط

تأسست أول كلية للآداب والعلوم الإنسانية في المغرب عام 1957 بالرباط وذلك وفقا لتعليمات المغفور له جلالة الملك محمد الخامس اذ حلت محل المعهد المغربي للدراسات العليا، الذي تأسس عام 1917.

وقد حظيت هذه الكلية عقب تأسيسها بشرف زيارة الملك الراحل الحسن الثاني – ولي العهد انذاك – اذ وقع خلالها على الكتاب الذهبي للكلية. ولقد خاضت هذه المؤسسة منذ ذلك الحين غمار معركة التطور والإزدهار لتصل إلى المكان الذي تحتله حاليا وسط الجامعات المغربية وتصبح مرجعا وطنيا ودوليا.

ولقد تحملت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط ,منذ تأسيسها, مسؤولية تكوين أساتذة التعليم الاعدادي والثانوي في إطار سياسة تعميم وتعريب ومغربة التربية والتعليم في المغرب قبل تعميم المراكز الجهوية للتربية والتكوين وذلك عبر توفير مرافق تكوين آلاف الأساتذة.

وعلاوة على ذلك، فان مئات أو تقريبا غالبية الأساتذة والباحثين في 14 كليات الآداب المغربية تلقوا تكوينهم في هذه الكلية سواء للدراسات الأساسية قبل الالتحاق بجامعات خارج المملكة أو حتى حصولهم على شهادة الدكتوراه. وتشكل هذه الكلية مرجع وعماد باقي كليات الاداب والعلوم الانسانية. ويعتبر كل هذا قيمة مضافة للكلية، ولكن في نفس الوقت عبءا ثقيلا عليها.

وإلى جانب دورها في التكوين، تهدف كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط أيضا الى ان تكون مركز أبحاث ومكانا لخلق معرفة حول المجتمع والثقافة المغربيين وضمان استدامتهما. وفي هذا الصدد، تتميزالكلية بانتاج علمي مميز كماً ونوعا تجاوز الحدود الوطنية.

وتعتبر الكلية واحدة من أهم دور النشر . وتحتضن مؤتمراتها وندواتها وموائدها المستديرة حظورا غفيرا في حين تعتبر مجلاتها العلمية مراجع رئيسية في مختلف المجالات. وتوفر مكتبتها منذ عهد المعهد المغربي للدراسات العليا أكثر من 215,000 مراجعا في تخصصات ولغات مختلفة.

كل هذا ليس من شأنه الا أن يثبت أن الكلية تتفوق على غيرها من المؤسسات الحذيثة لأنها مركز تجمع الخبرات والمعرفة والدراية وموطن لتراث علمي وثقافي غني.

ويعمل أكثر من 400 موظف (بما في ذلك 262 من المدرسين والباحثين) باستمرار على تحسين ما تنتجه الكلية، سواء عبر التدريس أوالبحث.

وتفع مرافق الكلية في كل من : “أكدال”، التي تضم الإدارة الرئيسية وتتخصص في البحث ودراسات ما بعد الاجازة (ماستر ودكتوراه) و “العرفان” حيث دراسات الاجازة وخدمات أخرى.

وكانت تدرس العلوم الإنسانية باللغتين العربية والفرنسية في مسلكين منفصلين حتى عام 1973. بعد ذلك، تم تعريب تدريسها بالكامل. وابتداءا من عام 2003، وبعد التنفيذ التدريجي لإصلاح التعليم العالي بناءا على نظام LMD( الاجازة- الماستر- الدكتوراه)، أصبحت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط تقدم دراسات في 13 مسلك لتحضير شهادة (الدراسات الجامعية العامة) والإجازة في الدراسات الأساسية ومسلكين في الاجازة المهنية.

تتوزع هذه المسالك على 13 قسما : 6 أقسام في اللغات والآداب (اللغات العربية، والفرنسية، والإنجليزية، والإسبانية، والإيطالية، والألمانية) و7 أقسام في العلوم الإنسانية (الفلسفة، وعلم الاجتماع، وعلم النفس، والدراسات الإسلامية، والجغرافيا، والتاريخ، وعلوم الاتصال والتكنولوجيا).

وتوفر الكلية أيضا 15 مسلكا لدراسات الماستر تتوزع بين قسم اللغة والأدب من جهة، وقسم العلوم الإنسانية من جهة أخرى. أما بالنسبة لدراسات الدكتوراه،فقد تم انشاء مركز دراسات الدكتوراه(CEDOC) تحت عنوان : “الإنسان والمجال في العالم المتوسطي”.

ويوفر هذا المركز 14 مسلكا سجل فيه ما يفوق عن 100 طالب عام 2009. وبالإضافة إلى ذلك، وفي إطار وحدة التكوين والبحث (UFR) التابعة للنظام القديم،فان الكلية تضم ما يناهز 37 وحدة لتكوين أكثر من 500 طالب. وتضم الكلية أيضا مركز البحوث والدراسات الجغرافية (CERGEO) بالاضافة الى مختبرات و32 فرقة بحث متخصصة في مختلف مجالات اللغة والأدب والعلوم الإنسانية.

ملتقيات طلابية لجميع المستويات : قانون و إقتصـاد

شارك هدا

Related Posts

التعليقات
0 التعليقات