التسجيل في كلية الشريعة أيت ملول المزار 2024 2025
Faculté Chariaa - Ait Melloul | Université Ibn Zohr
جامعة ابن زهر بأكادير. كلية الشريعة بأيت ملول
التسجيل كلية الشريعة ايت ملول اكادير
يلج الدراسات الجامعية الطلبة الحاصلون على الباكالوريا والمستجيبون لمعايير القبول التي تحددها كل جامعة للمؤسسات التابعة لها.وتتم عملية التسجيل في بداية شهر شتنبرمن كل سنة جامعية .
تتكون السنة الجامعية من فصلين يمتد كل واحد منها 16أسبوعا تشمل الدراسة والتقييم.
يتكون كل مسلك من :
- مسالك الإجازة من ستة فصول : أربعة فصول للحصول على دبلوم الدراسات الجامعية العامة، يليها فصلان لتحضير شهادة الإجازة.
- أما بالنسبة للماستر فيتكون كل مسلك من مسالكه من أربعة فصول بعد الإجازة فصلين للدراسات الأساسية وفصلين للتعمق.
- أما سلك الدكتوراه فيشمل ستة فصول على الأقل بعد الماستر.
و يتكون ملف التسجيل من الوثائق التالية :
- ـ النسخة الأصلية لشهادة الباكالوريا
- ـ نسخة من شهادة الباكالوريا مصادق عليها.
- ـ نسخة من عقد الازدياد لا تتعدى ثلاثة أشهر.
- ـ نسخة من بطاقة التعريف الوطنية مصادق عليها.
- ـ 06 أظرفة متنبرة.
- ـ 06 صور شمسية حديثة.
- ـ الملف الصحي.
أما بالنسبة للطلبة الأجانب يضاف إلى الوثائق المذكورة :
ـ رخصة التسجيل للسنة الجامعية الجارية مسلمة من طرف مديرية البحث العلمي والتعاون الجامعي قسم التعاون ـ التابعة لوزارة التربيةالوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي بالرباط.
ـ نص المعادلة للشهادة.
ـ نسخة من جواز السفر.
ـ نسخة من بطاقة الإقامة مصادق عليها.
ـ كشف النقط المحصل عليها في شهادة الباكالوريا او مايعادلها.
ـ شهادة حسن السيرة والسلوك.
أما الطلبة الموظفون : فيضاف إلى ملف تسجيلهم.
ـ الترخيص بالتسجيل موقع من طرف المسؤول عن الادارة التي ينتمي إليها الموظف.
ـ شهادة العمل.
رابط تسجيل الطلبة الجدد وإعادة التسجيل في كلية الشريعة ايت ملول :
الولوج للشباك الاوتوماتيكي كلية الشريعة خاص بتقديم طلبات تصحيح الأخطاء المادية : مادة الاقتصاد الاسلامي. آخر أجل هو يوم الاثنين 26 يونيو 2024 على الساعة 16:00 مساءا.
من خلال منصة كلية الشريعة :
http://www.chariaa-agadir.ac.ma/auth-compte-etd.php
تخصصات كلية الشريعة ايت ملول
- الإجازة في الشريعة والقانون
- ماستر فقه المعاملات وقضايا العصر
- ماستر القضاء والتوثيق
- ماستر أحكام الأسرة في الفقه والقانون
- دكتوراه في المذهب المالكي والفقه المعاصر
مواد كلية الشريعة والقانون أيت ملول
الفصل الاول
مدخل لدراسة القرآن
مدخل لدراسة الشريعة
مدخل لدراسة الحديث
مهارات لغوية
العقيدة والفكر الاسلامي.
المدخل لدراسة القانون
اللغة والمصطلحات
الفصل الثاني
نظرية الالتزام في القانون
نظرية الالتزام في الفقه
اصول الفقه: الادلة الشرعية
علوم القرآن: نصوص قرأنية
علوم الحديث: نصوص حديثية
فقه السيرة النبوية
اللغة والمصطلحات
الفصل الثالث
العقود المسماة
الزواج والطلاق
فقه العبادات في الفقه المالكي
فقه المعاوضات
القانون الدستوري والنظم السياسية.
السياسة الشرعية
الفصل الرابع
التشريع الجنائي العام
فقه التبرعات
التفسير
كتاب الزكاة
قواعد الاستنباط
الاهلية والنيابة الشرعية
الفصل الخامس(مسار الدراسات الشرعية)
الوصايا والمواريث
التوثيق العدلي وقواعد الاثبات
الحقوق العينية والتحفيظ العقاري
فقه الشركات
آيات الاحكام
آحاديث الاحكام
الفصل الخامس(مسار القضاء والتوثيق)
الوصايا والمواريث
التوثيق العدلي وقواعد الاثبات
الحقوق العينية والتحفيظ العقاري
فقه الشركات
القانون الاداري
القانون الجنائي الخاص
الفصل السادس(مسار الدراسات الشرعية)
القواعد الفقهية
مقاصد الشريعة
اصول الاجتهاد والفتوى
الاقتصاد الاسلامي
مشروع نهاية الدراسة (البحث)
الفصل السادس(مسار القضاء والتوثيق)
القواعد الفقهية
القانون التجاري
القانون الاجتماعي
القانون المسطري
مشروع نهاية الدراسة (البحث).
آفاق كلية الشريعة
كلية الشريعة ايت ملول
التأسيس :
تأسست كلية الشريعة بعد المقابلة الملكيةالسامية التي تشرف بها وفد جمعية علماء سوس بمعية الأمين العام لرابطة علماءالمغرب و وفد من علماء القرويين بالقصر الملكي العامر بفاس بتاريخ: 28 جمادىالثانية من سنة 1398 هجريةَ، الموافق: 5 يونيو 1978 ميلادية، تلك المقابلة التي عرض أثناءها الوفد رغبته ورغبة جمعية علماء سوس بالخصوص في إنشاء كلية الشريعة بأكادير في البناية التي تبرع بها المحسن الحاج يحيى بن ايدر، فأعطى سيدنا المنصور بالله أوامره السامية بتأسيس هذه الكلية التي تمنى أمير المؤمنين أن تكون مصدر إشعاع روحي فحياء معالم الحضارة الإسلامية السمحة في نفوس النشء العزيز، و تكوين جيل واع بمسؤوليته الأخلاقية الملقاة على كاهله.
و منذ المقابلة الملكية الكريمة، شرع العلماء في تهيئ وسائل تحقيق الرغبة السامية، فنظموا زيارات لعدد من المسؤولين المحليين و الجهويين و المركزيين، توجت بتعيين هيكلها الإداري و بإصدار بلاغ وزارة التربية الوطنية المعلن عن فتح كلية الشريعة بأكادير، مهيبة بكل راغب من الحاصلين على شهادة الباكالوريا في التسجيل بها و الانتساب إليها ابتداء من بداية الموسمالجامعي: 1978 - 1979 م.
و قد شرعت الكلية في تأدية رسالتها، وفتحت أبوابها و نظمت الدراسة بها في بداية الموسم الجامعي: 1978 - 1979 م.
و هكذا أحدثت بفضل الله كلية الشريعةبأكادير و أبرزها للناس المرسوم الحكومي رقم: 2.79.283 و الصادر في : 23 رجب 1399هجرية، الموافق: 19 يونيه من سنة 1979م و المنشور في الجريدة الرسمية عدد: 3477صحيفة 1736 بتاريخ: 24 رجب 1399ه، الموافق 20 يونيو 1979م.
الربط بين القانون و الشريعة :
إن الربط بين الدراسات الشرعية والدراسات القانونية لها أهمية كبرى باعتبار أن الأحكام الشرعية مصدر مادي للقانون من جهة وباعتبار أن،الشريعة والقانون يقتسمان تنظيم العلاقات بين الأشخاص خاصة في المجال الأسري والمجال المدني فيتحقق التكامل بينهما.
علوم الشريعة تهتم بمجال العبادات والمعاملات والعادات فتحدد علاقة الإنسان بخالقه سبحانه وتعالى وعلاقاته .بغيره من الناس في معاملاته اليومية كما تنظم السلوك الاجتماعي للأفراد، و علاقاتهم الأسرية. دراسة العلوم القانونية تمكن الطالب من معرفة حقوقه والتزاماته في حياته الخاصة والعامة.
بما أن المغرب دولة إسلامية فإن دراسة الشريعة الإسلامية والاطلاع على أحكامها يمكن الطالب من معرفة دينه من خلال معرفة العقيدة الإسلامية ومصادرها ومعرفة الأحكام الشرعية الإسلامية في مختلف المجالات.
علوم الشريعة تهتم بمجال العبادات والمعاملات والعادات فتحدد علاقة الإنسان بخالقه سبحانه وتعالى وعلاقاته بغيره من الناس في معاملاته اليومية كما تنظم السلوك الاجتماعي للأفراد، و علاقاتهم الأسرية.
دراسة العلوم القانونية تمكن الطالب من معرفة حقوقه والتزاماته في حياته الخاصة والعامة وكذا حقوق دراسة العلوم القانونية والتزامات الآخرين.
علوم القانون تهتم بتنظيم علاقات الأشخاص ببعضهم وعلاقاتهم بالدولة وبتنظيم الدولة ومؤسساتها، فينظم القانون علاقات الأشخاص الوطنيين والأشخاص الأجانب في المجالات المدنية والتجارية والجنائية وفي مجال الأعمال، كما تحدد تنظيم الدولة ومؤسساتها وعلاقاتها ببعضها وبغيرها من الأشخاص: أشخاص القانون الخاص وأشخاص القانون العام.
إن الربط بين الدراسات الشرعية والدراسات القانونية له أهمية كبرى باعتبار أن الأحكام الشرعية مصدر مادي للقانون من جهة، وباعتبار أن الشريعة والقانون يقتسمان تنظيم العلاقات بين الأشخاص خاصة في المجال الأسري والمجال المدني ,فيتحقق التكامل بينهما.
يتيح هذا المزج للطلبة :
دراسة نظرية وتطبيقية تمكنهم من التوفر على معلومات أساسية في المجال الشرعي والقانوني ترتبط بالاهتمام العام بالمواطن المغربي وبواقعه المعاش.
الإحاطة بالمصادر الأساسية للقواعدالشرعية وبالظروف التي نشأت فيها وبتطورها وتنزيلها على الواقع التاريخي.
التمكن من القواعد القانونية ومعرفة مصادرها والمساطر المستعلمة في تطبيقها لدى المحاكم.
القدرةعلى استعمال المعلومات المحصل عليها في التوجيه الديني الصحيح.
القدرة على ممارسة الوظائف الدينية والقانونية بكفاءة ومقدرة.
القدرة على التواصل مع مختلف شرائح المجتمع والحوار مع المتكلمين بلغة أجنبية.
القدرة على التوجيه وتوضيح رأي الشريعة الإسلامية في مختلف القضايا.
القدرة على التوفيق بين الآراء المختلفة وحل النزاعات القانونية.
كلمــة عميـد كلية الشريعـة بأيت ملــول
آخر تحيين بتاريخ 18 ماي 2016 - على الساعة 13:10
الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم، والصلاة والسلام على رسول الهدى الذي أمر بالعلم قبل العمل، فبه ارتفع وتقدّم، وعلى آله وأصحابه ومَن بأثره اقتفى والتزم.
أما بعد: فإن كلية الشريعة بأيت ملول إحدى الصروح العلمية الشامخة لجامعة القرويين العريقة – وهي تابعة الآن حسب التقسيم الجهوي الجديد لجامعة ابن زهر- ، يقارب عمرها على نصف قرن من العطاء والتقدم والتميز، تأسست بعد المقابلة الملكية السامية التي تشرف بها وفد جمعية علماء سوس بمعية الأمين العام لرابطة علماء المغرب ووفد من علماء القرويين بالقصر الملكي العامر بفاس بتاريخ: 28 جمادى الثانية 1398 هـ، الموافق: 5 يونيو 1978 م، وأبرزها للناس المرسوم الحكومي رقم: 2.79.283 والصادر في: 23 رجب 1399 هـ، الموافق: 19 يونيو 1979م، والمنشور في الجريدة الرسمية عدد: 3477 صحيفة 1736 بتاريخ: 24 رجب 1399هـ، الموافق 20 يونيو 1979م، و اعتبرت من ذلك الحين إحدى الكليات التابعة لجامعة القرويين.
قال صاحب الجلالة الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله في خطابه الملكي السامي الموجه للعلماء في اللقاء التأسيسي لكلية الشريعة بأكادير:"...أحب أن تكون هذه الكلية أحسن من غيرها، وأن تخدم الشريعة الإسلامية حتى تكون سهلة التناول، رفيقة المواطنين في مختلف ميادين حياتهم...".
وقد كان للرعاية الكريمة المولوية للمغفور له الملك الراحل الحسن الثاني التي أولاها لكلية الشريعة خاصة الأثر الهام والفعال في إنشائها وتطويرها ودفع المسيرة التعليمية بها نحو الأمام.
وقد شكلت الكلية خلال عشرات العقود منارة للعلم ومورداً للمعرفة، خّرجت فيها آلاف الطلبة وكبار العلماء والمثقفين في المغرب، وكانت على الدوام قبلة أصحاب العلم من العالمين العربي والإسلامي نظراً إلى سمعتها الطيبة، ومناهجها التعليمية الرصينة، وحرصها على تقديم العلم والمعرفة.
وهي في دراستها ذات طابع متميز؛ إذ تعتمد على دراسة الفقه الإسلامي وتقارن في مسائله بين المذاهب الفقهية الإسلامية من ناحية وبين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية من ناحية أخرى، ولا تغفل الكلية عن تدريس الاتجاهات الفكرية المعاصرة، والتيارات الإسلامية الحديثة، وكل ما يتصل بثقافة العصر؛ لأن المسلم الكيس الفطن لا يجوز له أن يغيب عن عصره، أو يجهل ما يحيط به من أفكار واتجاهات، ثم يزنها بعد ذلك بميزان الشرع ليعرف صحيحها من فاسدها، وصالحها من طالحها.
وتصدر الكلية كل عام عددا جديدا من مجلتها العلمية المحكمة من قبل محكمين أساتذة في الجامعة، وهي مجلة فكرية ثقافية، تحمل اسم الكلية، وتعبر عن أهدافها، وتجسد رسالتها التي نهضت بها، وآلت على نفسها تحمل مشعلها، والمجلة تحوي أبحاثا علمية في الفقه وأصوله والفقه المقارن بالفقه وبالقانون كما تهتم بالدراسات القانونية؛ وهي أبحاث لا غنى عنها في حياتنا، كما تحوي الكلية مكتبة عامرة بالكتب هي الأكبر في جنوب المغرب.
وتهدف رسالتها تحقيق مقاصد وأهداف التعليم العالي وتوفير التعليم الجامعي والدراسات العليا لطلبة الكلية، مع تنمية مهاراتهم العلمية والعملية، ومهارات التعامل داخل وخارج الكلية، مع تشجيع أعضاء هيئة التدريس للبحث العلمي، والمشاركة في خدمة المجتمع...
والكلية تسهم في صنع أجيال من الشباب المؤمن المتضلع من الثقافة الإسلامية والعربية، فيكون منهم الخطيب والداعية والعالم والمدرس والمجاهد بقلمه وفكره في سبيل نشر دين الله، وإعلاء كلمته في الأرض، وهي تمضي راسخة القدم، شامخة الهامة في أداء رسالتها النبيلة.
وتخرَج الكلية كل عام خريجين يعين بعضهم في وزارات: التعليم، والعدل والحريات، والأوقاف، والأسرة والتضامن، والداخلية...
والكلية في مسيرتها التعليمية تنطلق من مجموعة من القيم، منها:
-خصوصية التربة التي بنيت عليها؛ وهي وقف الحاج يحيى بن ايدر رحمه الله.
-خصوصية الاسم والانتماء للحضارة الإسلامية.
-الالتزام بالسياسة التعليمية الوطنية وإنفاذ توجيهات وتطلعات سياسة الدولة العامة في التعليم العالي.
-التجاوب مع متطلبات خطط التنمية الوطنية.
-مواكبة المستويات العالمية الراقية في التعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
-أولوية تقديم برامج تعليمية متجددة لتلبية حاجة السوق الفعلية.
-السعي نحو تطبيق معايير الجودة النوعية الشاملة في كل ما تقدمة الكلية.
وتهدف كلية الشريعة إلى ما يأتي:
-إبراز القيم التي نهضت بها الحضارة الإسلامية، وتعزيز روح الإخلاص في القبول والعمل، وترسيخ انتماء الطالب لدينه ووطنه وأمته.
-إعداد المتخصصين في مختلف ميادين العلوم الشرعية القادرين على الجمع بين العلم والعمل الصالح، وتأهيلهم بمستوى عالٍ من المعارف والمنهجية العلمية والمهارات في مجال اختصاصهم، بما يؤهلهم للاندماج في سوق الشغل.
-المشاركة في إجراء البحوث العلمية والدراسات المختلفة التي تؤدي إلى إيجاد الحلول لمختلف القضايا التي تواجه المجتمع المغربي خاصة والإسلامي عامة.
-تطوير وسائل البحث ومناهجه، وأصول التدريس وأساليبه في مجال العلوم الإسلامية والقوانين الوضعية.
ولتحقيق هذه الأهداف تعتمد كلية الشريعة الوسائل الآتية:
-تنظيم المؤتمرات والندوات والدورات العلمية.
-الإسهام في النشاطات العلمية والدينية والقانونية.
-عقد شراكات دائمة متجددة مع الكليات ومراكز البحوث الأخرى داخل المغرب وخارجه.
-التطوير المستمر في خطط الكلية ومناهجها وأنشطتها وتوسيع دائرة عملها لتلبي متطلبات التنمية والمجتمع في ظل أهداف الكلية.
والكلية في مناهجها تسير نحو الأهداف التي تسعى إليها، مع الأمل والرجاء أن يكون سيرها إلى الأفضل والأكمل دائما، لتكون مركزا للإشعاع العلمي والتوجيهي. وقد استطاعت بحمد الله تحقيق أهدافها؛ فرسخت صلتها بالعالم العربي والإسلامي واشتركت ممثلة للجامعة بنخبة من أساتذتها في عدد من المؤتمرات واللقاءات الدولية. ولا تزال الكلية تطمح في عهد أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله وأيده إلى تحقيق المزيد من التقدم والتميز بما يسهم في رفع جودة التعليم وتطوير البحث العلمي، وتحقيق رسالة التعليم العالي العلمية، وإعداد الجيل الشاب إعدادا معرفيا قويا، قادرا على مواكبة العصر، والدخول في المستقبل بقوة وثبات، والإسهام في المنجز الحضاري والثقافي والإنساني للمملكة المغربية.